تقنية الشق القصير (جرح صغير)
جراحة الجفن المزدوج بتقنية الشق القصير هي إجراء يخلق طية جفن مزدوج دائم باستخدام شق صغير جدًا، عادةً بحجم 3-5 مم. لا تتضمن هذه الطريقة إزالة الجلد الزائد من الجفن، مما يؤدي إلى جرح أصغر يسهل العناية به ويسبب تورمًا وكدمات أقل. فترة التعافي أقصر مقارنةً بالتقنيات الأخرى. يمكن أيضًا إزالة الدهون أثناء الإجراء، مما يسمح بالحصول على جفن مزدوج يبدو أكثر طبيعية.
لمن تناسب؟
- الأفراد الذين هم في سنٍّ صغير نسبيًا
- الأشخاص الذين لديهم جلد جفن زائد قليل
- الأشخاص الذين يعانون من تدلي الجفن الطفيف
- الأشخاص الذين لديهم وقت تعافي محدود ويحتاجون للعودة إلى العمل بسرعة
- الأفراد الذين يستخدمون شريط أو لاصقات الجفن المزدوج بشكل متكرر
تقنية الشق الطويل (جراحة الجفن)
جراحة الجفن المزدوج بتقنية الشق الطويل مع إزالة الجلد الزائد (جراحة الجفن العلوي) هي إجراء يخلق طية جفن مزدوج دائم عن طريق إزالة الجلد الزائد من الجفن العلوي. تسمح هذه الطريقة بتصحيح ملحوظ للجفون المتدلية والترهل في الزوايا الخارجية للعيون. تؤدي إلى جفون مزدوجة تبدو طبيعية وهي مناسبة للأفراد الذين يعانون من مشاكل أكثر وضوحًا في الجفن. ومع ذلك، عادةً ما تكون فترة التعافي أطول، وقد يستغرق التورم وقتًا أطول للزوال مقارنةً بطريقة الشق القصير.
لمن تناسب؟
- مناسب للجميع، خاصةً لأولئك الذين لديهم جلد جفن زائد
- الأفراد الذين يعانون من تدلي الجفون
- الأشخاص الذين يعانون من تورم الجفن العلوي بشكل كبير
- مثالي لحالات التعديل بعد جراحة الجفن المزدوج السابقة
- يتيح التعديل المتنوع للدهون وشكل الجفن المزدوج